فرد يوم من الأيام...
يگلك هذا أكو واحد اسمه خصّاف عنده مره كش وبره وجهها مايگصه الطبر وإذا غندبت الدنيا تغيم بعين خصاف ،،
مرة خصاف نوت تروح للحج فعدها عجول اثنين رابطتهن تريد تسمنهن وتبيعهن وتروح للحج من چان الحج مابيه تدافع ولارافعات ولا كض اخوك لايخنگونه
بليلة من ليالي الازرك تمرض واحد من العجول الظاهر مرة خصاف زودتله بالعلف فتخمته ،،
وين ينطون وجههم والدنيا ليل فالمرة جدحت وكبت جنيتها على رجلها گلتله دير بالك عالعجل انا نعست راح انام مو تخمل عنه ويموت حتى الصبح تروح تجيبله طبيب وتجي ،،
فبعد حكم القوي خصاف دثر روحه ابطانية وكعد عد راس العجل ،،وسچينته بصفه خرب بيتي البرد صعدله من اصابعه ،، ونعس كلش ،،
فاجته فكرة ساعة ثلاثة بالليل گال خلي اذبحه والصبح أكل للمرة تعارض ومات المهم ذبحه وراح سدح رويحته سكتاوي بفريشة ونام ،،
الصبح والصريخ گبر بالبيت( فلك طرك خصاف ،، اللاگ الضربك ،، هطرك عثرك ) فركض مرعوب لكه مرته مفرعة اباب السترة وتدگ ،،
طلع صاحبنا ذابح العجل الصاحي وعايف المريض لا والدبرة الچبيرة المريض هم صبح فاطس ) زين هاي اشلون ترگعها يخصاف..
رباط سالفتنه على اصلاحات المنطبح عاف الدرجات العليا والناس الطاكه وراح يركض على الناس الفقره
الله يطيح حظج أمريكا
